مع أن الأمر لا يزال محلّ نقاش كبير، ينتظر عدد كبير من الأزواج حتى ثلاثينياتهم وأربيعينياتهم لإنجاب الأطفال وأحياناً قد يكون ذلك بسبب مشاكل في الإنجاب أخّرت حدوث الحمل. وبالطبع، الإنجاب المتأخر له إيجابيات وسلبيات، مقارنة بالإنجاب في الوقت المناسب.
لماذا ينتظر أزواج اليوم مدة من الزمن قبل الإنجاب؟
بما أن تقنيات الإنجاب المساعدة أصبحت اليوم بمتناول الجميع، لم يعد الناس يشعرون بالضغط لإنجاب الأطفال مبكراً. لماذا يتأخرون؟ إليك بعض الاسباب الشائعة:
تفضيل إمضاء السنوات الأولى من حياتهم في بناء حياة مهنية ناجحة.
إمضاء العشرينيات والثلاثينيات في اكتشاف الذات والحرية.
عدم القدرة على العثور على الشريك إلا بعد سنوات متعددة.
سنوات من مشاكل الخصوبة.
إيجابيات إنجاب الأطفال في سن متأخرة
حياة مهنية افضل وقدرة مادية أكبر، مع عدد من الموارد.
مفهوم افضل عن النفس وعن الحياة عموماً، ونضوج تام.
زواج ثابت ومستقرّ. بعد 15 أو 20 سنة، يكون الأزواج قد تجاوزوا العقبات التي تواجه المتزوجين الجدد.
بعد بناء العلم والعمل، يصبح الأهل أكثر تفرغاً لتربية أولادهم.
التحلي بصبر أكبر وفهم للأولويات.
سلبيات الإنجاب المتأخر
طاقة أقلّ على الاستيقاظ ليلاً وتربية اطفال صغار.
فجوة السن قد تسبّب مشاكل في العلاقة بين الأهل والأطفال.
الأهل الاكبر سناً أكثر جدّية ويتوقعون من أولادهم نضوجاً مسبقاً.
في بعض الأحيان، يشعر أولاد الأهل الأكبر سناً بالإحراج من عمر أهلهم.
خوف الأولاد من موت أهلهم أكبر.
المسؤولية المضاعفة على الأهل، بحيث يكونون مضطرّين إلى الاعتناء بأهلهم وبأولادهم في الوقت نفسه ما يزيد من أعبائهم.
نصائح لتجاوز التحديات التي تواجه الأهل الأكبر سناً
بعض التحديات التي تواجه الأهل الكبار في السن لا يمكن تفاديها، إلا أن تحديات أخرى يمكن تجاوزها:
الحفاظ على نظام غذائي صحّي، والمواظبة على التمارين الرياضية، وزيارة الطبيب المتكررة لاكتشاف أي مشاكل صحية مبكراً.
الإصرار على متابعة آخر الصيحات والتحدّيات للتمكن من مجاراة الأولاد.
السماح للأولاد بالتصرف حسب سنهم، ووضع توقعات منطقية.
إمضاء سنوات أقل مع الأطفال أمر لا يمكن تفاديه في هذه الحالات، لذا يجب الاستفادة قدر الإمكان من أي وقت متاح مع الأولاد.
لماذا ينتظر أزواج اليوم مدة من الزمن قبل الإنجاب؟
بما أن تقنيات الإنجاب المساعدة أصبحت اليوم بمتناول الجميع، لم يعد الناس يشعرون بالضغط لإنجاب الأطفال مبكراً. لماذا يتأخرون؟ إليك بعض الاسباب الشائعة:
تفضيل إمضاء السنوات الأولى من حياتهم في بناء حياة مهنية ناجحة.
إمضاء العشرينيات والثلاثينيات في اكتشاف الذات والحرية.
عدم القدرة على العثور على الشريك إلا بعد سنوات متعددة.
سنوات من مشاكل الخصوبة.
إيجابيات إنجاب الأطفال في سن متأخرة
حياة مهنية افضل وقدرة مادية أكبر، مع عدد من الموارد.
مفهوم افضل عن النفس وعن الحياة عموماً، ونضوج تام.
زواج ثابت ومستقرّ. بعد 15 أو 20 سنة، يكون الأزواج قد تجاوزوا العقبات التي تواجه المتزوجين الجدد.
بعد بناء العلم والعمل، يصبح الأهل أكثر تفرغاً لتربية أولادهم.
التحلي بصبر أكبر وفهم للأولويات.
سلبيات الإنجاب المتأخر
طاقة أقلّ على الاستيقاظ ليلاً وتربية اطفال صغار.
فجوة السن قد تسبّب مشاكل في العلاقة بين الأهل والأطفال.
الأهل الاكبر سناً أكثر جدّية ويتوقعون من أولادهم نضوجاً مسبقاً.
في بعض الأحيان، يشعر أولاد الأهل الأكبر سناً بالإحراج من عمر أهلهم.
خوف الأولاد من موت أهلهم أكبر.
المسؤولية المضاعفة على الأهل، بحيث يكونون مضطرّين إلى الاعتناء بأهلهم وبأولادهم في الوقت نفسه ما يزيد من أعبائهم.
نصائح لتجاوز التحديات التي تواجه الأهل الأكبر سناً
بعض التحديات التي تواجه الأهل الكبار في السن لا يمكن تفاديها، إلا أن تحديات أخرى يمكن تجاوزها:
الحفاظ على نظام غذائي صحّي، والمواظبة على التمارين الرياضية، وزيارة الطبيب المتكررة لاكتشاف أي مشاكل صحية مبكراً.
الإصرار على متابعة آخر الصيحات والتحدّيات للتمكن من مجاراة الأولاد.
السماح للأولاد بالتصرف حسب سنهم، ووضع توقعات منطقية.
إمضاء سنوات أقل مع الأطفال أمر لا يمكن تفاديه في هذه الحالات، لذا يجب الاستفادة قدر الإمكان من أي وقت متاح مع الأولاد.
