قادتني رسائلك سيدتي لألوف الأسئلة ..
حيث جهنم تشتعل لتضيء هياكل جسد الحب ..
مسامة تلو الأخرى ..
لأتجول على نقاط حروفك كمُحارب لا تجيدُ فن القراءة ..
فأسأل نفسي ..
أيُّ شاعره هي التي زارت بريدي الليلة ..
لتشعل كل شيء .
. فتضيء مساحة عمري القادم !!..
أيُّ شاعره هي التي مدّت يديها بضراوة لينتشل قلبي ببسالة جرأتها وكبريائها
..!! هذه أنتي إذاً ؟؟
أيُّها الشقية التي تمارسين لعبة تعرية الكلمات بحميمية
افتقدتها منذُ زمن الطفولة
على رصيف البكاء بشهقة ..
فتدهشني ..
وتوقظ في رغبةً هادرةً للانكسار بين سطوره
ككأس مفرغ من حزن معتّق ..
اليوم ..
افتقدُ حضوركِ كما لم افتقدكِ يوما ..
فتجلد الساعة ثوانيها ..
أريد أن التقيكِ الآن ..
أريد استحضارك هنا بين أصابعي لدقائق ..
لألمس مخمل السكون الذي يعتريك
عندما أكون على مقربة منكِ ..
أصرُخ الآن باسمكِ .
. أتسمعين النداء ..
فأبدو كشبلاً يقفز على شراشف قصائدك المطرزة بفنتازيا
رائحة أشجار البُعد ..
ليرتطم صوتي بجدران الأمنيات ..
ليعود إليّ كصدىً يسافرُ إلى مدن لاتعي إلا حضوركِ فيها ..
حيث لا شمس تشرقُ هناك ..
إلا شمسكِ ..
ولا قمر يضيءُ إلا ضياءك ..
أيُّ هدوء يسكنك اليوم سيدتي ..
وأنتي تخبئين صرخة ..!!
أكادُ اسمعُ صوتكِ يجيءُ هادراً من أعالي قمم الحزن الرابض في عينيك ..
فأيُّ سكون هذا الذي يغتالُ إحتياجي
لثرثرة بخيال إمرأة وأنامل شاعره .. ؟؟
أعترفُ لكِ اليوم بأنني أمهدُ للأنضمام إليك ..
لأرافق شقاوتك وعبثك
بكل مسامات حروف جسدي ..
إضحكى بقهقهة لأسمعك ..
إفرحى وانتشى وافتحى ذراعيكى لإستقبال أمطاري ..
فأنا هنا ..
اخططُ لاستعمارك ..
لأسكُنك كما سكنتيني دون أن تمنحيني الوقت
لأُقاوم إجتياحكِ العاصف مُدني .
. ها أنا أغــتال سنين الشيب التي تنام في رأسكِ فتبعدُني ..
أطوي أيامك الراحلة دون أن تُسجل حضوري على دفاتر ساعاتها..
أملأ فراغاتك المثلجة بصمت أيامك المسافرة في حقائب الإنتظار ..
فيُزهر الفرح ..
لأقبض على يديكِ بقوة وأُعلن انكَ ملكي أنا .
ملكى انا وحدى
ملكى انا وحدى
ملكى انا وحدى
مما راق لى
امير النجووووووووم
حيث جهنم تشتعل لتضيء هياكل جسد الحب ..
مسامة تلو الأخرى ..
لأتجول على نقاط حروفك كمُحارب لا تجيدُ فن القراءة ..
فأسأل نفسي ..
أيُّ شاعره هي التي زارت بريدي الليلة ..
لتشعل كل شيء .
. فتضيء مساحة عمري القادم !!..
أيُّ شاعره هي التي مدّت يديها بضراوة لينتشل قلبي ببسالة جرأتها وكبريائها
..!! هذه أنتي إذاً ؟؟
أيُّها الشقية التي تمارسين لعبة تعرية الكلمات بحميمية
افتقدتها منذُ زمن الطفولة
على رصيف البكاء بشهقة ..
فتدهشني ..
وتوقظ في رغبةً هادرةً للانكسار بين سطوره
ككأس مفرغ من حزن معتّق ..
اليوم ..
افتقدُ حضوركِ كما لم افتقدكِ يوما ..
فتجلد الساعة ثوانيها ..
أريد أن التقيكِ الآن ..
أريد استحضارك هنا بين أصابعي لدقائق ..
لألمس مخمل السكون الذي يعتريك
عندما أكون على مقربة منكِ ..
أصرُخ الآن باسمكِ .
. أتسمعين النداء ..
فأبدو كشبلاً يقفز على شراشف قصائدك المطرزة بفنتازيا
رائحة أشجار البُعد ..
ليرتطم صوتي بجدران الأمنيات ..
ليعود إليّ كصدىً يسافرُ إلى مدن لاتعي إلا حضوركِ فيها ..
حيث لا شمس تشرقُ هناك ..
إلا شمسكِ ..
ولا قمر يضيءُ إلا ضياءك ..
أيُّ هدوء يسكنك اليوم سيدتي ..
وأنتي تخبئين صرخة ..!!
أكادُ اسمعُ صوتكِ يجيءُ هادراً من أعالي قمم الحزن الرابض في عينيك ..
فأيُّ سكون هذا الذي يغتالُ إحتياجي
لثرثرة بخيال إمرأة وأنامل شاعره .. ؟؟
أعترفُ لكِ اليوم بأنني أمهدُ للأنضمام إليك ..
لأرافق شقاوتك وعبثك
بكل مسامات حروف جسدي ..
إضحكى بقهقهة لأسمعك ..
إفرحى وانتشى وافتحى ذراعيكى لإستقبال أمطاري ..
فأنا هنا ..
اخططُ لاستعمارك ..
لأسكُنك كما سكنتيني دون أن تمنحيني الوقت
لأُقاوم إجتياحكِ العاصف مُدني .
. ها أنا أغــتال سنين الشيب التي تنام في رأسكِ فتبعدُني ..
أطوي أيامك الراحلة دون أن تُسجل حضوري على دفاتر ساعاتها..
أملأ فراغاتك المثلجة بصمت أيامك المسافرة في حقائب الإنتظار ..
فيُزهر الفرح ..
لأقبض على يديكِ بقوة وأُعلن انكَ ملكي أنا .
ملكى انا وحدى
ملكى انا وحدى
ملكى انا وحدى
مما راق لى
امير النجووووووووم
