الثَنايا

  1. مزاج كاتب

    حينَ تَبرُقُ الثَنايا

    :2h4: حينَ تَبرُقُ الثنايا ببسماتٍ تُحيي الأمَل**و حينَ تلمعُ كاللآلئِ تفاؤلاً تلكَ المُقَل و حينَ اغفو على صوتِها أتنعم بودادهِا**و الوسادةُ تشهدُ لي كم أودَعتُها مِن قُبَل و إن سَرَحتُ في خيالٍ لَم أجِد سِواها مَن**تُشارِكُني بِطَيفِها يا حُلوَ وَصلِها لا يُمَل و إن نَطقَ اللسانُ على...