جلستُ على نافذة الحزن أتأمل ذاك الشروق
ولستُ من أجله انتظر !
غفوتُ قليلاً .. فأيقظني طيري قائلاً :
كنتُ أرى الشروق باتجاه قلبك الشرقي
مالي لا أرى اليوم شروقاً؟!!!
أين شمسك ؟!!
كيف سيسمع الناس لحني وشدوي وغُناي !
جاوبته .. بدمعة أحرقت ثوب الأمل !!
نعم .. أجابته دمعتي .. أن كيف...