:2h0:
حب نما على ضفاف بردى و سما**و الفتى عول آماله أن معها ينسجما
هناك حيث رحيق الورد يروي فراشة** فمتى من شهدها أنل ذاك المغنما
و الساعات تمضي و هو بالناي يعزف**يرقب مرور ظبية أمسى بحبها متيما
و ما كان يجرؤ سوى همسا يبوح بعشقه**متى يا قرة العين أرواحنا تلتحما
و ما أطلت عليه إلا...