:10:
هيَ التي ألجأتني لجنونِ الشِعرِ و القوافي**فأفردتُ لها من القصيدِ ديوانَ اعترافي
هيَ التي تَغلغَلَ في الفؤادِ سطوةُ غرامها**و لأجلها فاضَ الغزلُ حتى ذابَ شغافي
هيَ التي أرجعتني إلى عهدِ الطفولة سنينا**و لانَ لها اللسانُ يحاكي طبعَها الشفافِ
هيَ التي تهربُ من نظراتي إن حدَقتُ...