مِنَ التاءِ إلى النونِ تَبدَأُ رِحلَتي و أهِيِئُ فِكرَتي و أنثُرُ ما بِجُعبَتي لِلنَسجِ على مِنوالِ ما سبَقني بهِ المُفَكِرونَ. و إن خَلَت مقالَتي مِن وَقَفاتٍ تأريخيةٍ أو تجاربَ عمليةٍ فإنَني أكتُبُ مِن عُصارَةِ ذهني و ألتزِمُ شَيئاً منَ السَجَعِ إسلوباً أميلُ إلَيهِ عساهُ يكونُ مُحَبَباً و...