تُشارِكُني اليَمامَةُ في نَفثَ شُجوني**فَاسمَعي لِحِكايَتي حَتّى الخاتِمة
لَم أَعهَدِ الحُزنَ مِنكِ و الحِدادُ لَونُكِ**أينَ بَشاشَة الصِّبا و العيونِ الباسمة
أَ وَ لَيسَ الذي يُشقيكِ يُفَتِتُ كَبِدي**فَأكتُمَ نَزفَ القَلبِ سِراً عِلَّتي الدائِمة
كَم أبعَدَتكِ السِّنونُ و أنتِ...