و ظَبيَةٌ أسرَفتُ عَمداً في سَردِ شَمائِلِها**و لَيتَني لِهذا الإسرافِ أكونُ مُقتَنِعا
إن أَمهَرتُ لَها رِسالَتي مُتَغَزِلاً**القَلبُ يَخفِقُ و لَونُ الوَجهِ يَنتَقِعا
أَيا سَمِيَةَ الهِندِ تَشهَدينَ لِتَواضِعي**غَيرَ إن باهَيتُ بِكِ أزهو جَذِلاَ مُرتَفِعا
و لَستُ أبغي الكِبرَ و لا...