شَمائِلِها

  1. مزاج كاتب

    و ظَبيةً أسرَفتُ في سَردِ شَمائِلِها

    و ظَبيَةٌ أسرَفتُ عَمداً في سَردِ شَمائِلِها**و لَيتَني لِهذا الإسرافِ أكونُ مُقتَنِعا إن أَمهَرتُ لَها رِسالَتي مُتَغَزِلاً**القَلبُ يَخفِقُ و لَونُ الوَجهِ يَنتَقِعا أَيا سَمِيَةَ الهِندِ تَشهَدينَ لِتَواضِعي**غَيرَ إن باهَيتُ بِكِ أزهو جَذِلاَ مُرتَفِعا و لَستُ أبغي الكِبرَ و لا...