سَألَتني

  1. مزاج كاتب

    سَألَتني بِلَهفَةٍ

    :16: سَأَلَتني بِلَهفَةٍ و غايَةُ ما في رَجائِها**صَراحَةُ قَولٍ بِلا تَلاعُبِ لِساني إستَوقَفَتني بِنَظرَةٍ و الأَكُفُ مُشتَبِكَةٌ**و هَيبَتي لِحَضرتِها بِهَيبَةِ السُّلطانِ فَما أدري بِأيِ نُقطَةٍ فيها أّيَمِّمُ**ناظِرَيَّ و افتِتانيِ بِها جَلِيٌّ لِلعَيانِ قالَت و قَبلَ النُّطقِ...