لِماذا تَناسَيتَ يا ضَميرُ قَضيَتَهُم**أم أنَّك مَعَ طولِ الوَقتِ صِرتَ تسأَمُ
ما بالُهُ قَلَمي ذاكَ العاقُّ لا يَذكُرُهُم**أَم أُصَوِبُ سِهامَ نَقدي لِأنمُلي و أتَهِمُ
أَوَ لَيسَ هُوَ مَن يُرَوِضُ اليُراعَ و يُمَمِهُ**فَاَنّى ما شاءَ يَمتَثِلُ لَهُ ثُمَّ يَنظُمُ
و جِئتُ عَلى إستِحياءٍ عَنِ...