:2h4:
حينَ تَبرُقُ الثنايا ببسماتٍ تُحيي الأمَل**و حينَ تلمعُ كاللآلئِ تفاؤلاً تلكَ المُقَل
و حينَ اغفو على صوتِها أتنعم بودادهِا**و الوسادةُ تشهدُ لي كم أودَعتُها مِن قُبَل
و إن سَرَحتُ في خيالٍ لَم أجِد سِواها مَن**تُشارِكُني بِطَيفِها يا حُلوَ وَصلِها لا يُمَل
و إن نَطقَ اللسانُ على...