هُدوءَكِ طَغى على نَبرَةِ صَوتي**فَآلَ الوَقعُ مِنهُ إلى لينٍ و صَمتِ
إستَعرتُ مُفرَداتٍ تَعَوَّدتِ قَولَها**كَأنِّي أشتَهي ما بِهِ لِسانُكِ يَأتي
وَ رَهَنتُ بَسمَتي بِما تُبدِهِ شَفَتاكِ**لا طَعمَ لِبَسمَةِ إن أنتِ عَنها أشَحتِ
و استَجمَعتُ كُلَّ ما يُرضيكِ مِن قَولٍ**أدَّخِرُهُ...