تُراوِدُني فِكرَةٌ مِن حَيثُ لا أدري**جَريئَةٌ لَم يُطِق كَتمَها صَدري
بِأنِّي سَأكتُب عَلى بابِ بَيتِها**بِالماءِ لِيَجُفَّ قَبلَ مَطلَعِ الفَجرِ!
سَأُخاطِبُ أباها بِأنِّي قَد أحبَبتُها**وَ عَلَيها العَينُ حامَت مُنذُ الصغرِ
و أنِّي أسعَى أن تَكونَ لي رَيحانَةً**إن ضاقَت بِأنفاسِيَ...