:4h5:
أعتاشُ عَلى أَوجاعِ قَلبِيَ بِالشِّعرِ**وَ أَرسُمُ مِن آهاتِيَ حُروفاً عَلى السَّطرِ
لَم أشِأ أَن تُولَدَ مَحزونَةً أَبجَدِيَّتي**وَ لا أَن تَستَبِدَّ بِروحِها سَطوَةَ القَهرِ
كَأَنِّي راعٍ ذا نايٍ يَعزِفُ بِهِ**تَسلِيَةً وَ رُبَما تَرويحاً عَن هُمومِ الصَّدرِ
أَراهُ فُؤادِيَ...