يعتبر سرطان الثدي من أخطر الأمراض وأكثرها شيوعاً وإنتشاراً اليوم بين النساء، ما يستوجب الوقاية منه بمختلف السبل المتاحة. وفي موضوعنا اليوم سنزودك ببعض النصائح والمعلومات التي ستساعدك على الوقاية قدر الإمكان من سرطان الثدي وندعوك للتركيز عليها وتطبيقها دون تردد.
1- حافطي قد المستطاع على وزنك المعتدل فلزيادة الوزن خصوصاً بعد سن اليأس دور في تحفير الإصابة بالسرطان عموماً وسرطان الثدي بشكل خاص. مع الإشارة هنا إلى أهمية الرياضة لنصف ساعة على الأقل يومياً في الحفاظ على وزنك، كما يساهم النشاط البدني في الوقت عينه في الحدّ من خطر الإصابة بالسرطان.
2- إبتعدي عن الأطعمة المعلبة والمشبعة بالدهون والدسم وحاولي قدر المستطاع الإبتعاد عن اللحوم إذ يساهم هذا النوع من الأطعمة في تعزيز خطر الإصابة بالسرطان. وندعوك هنا للتركيز على المأكولات الصحية خصوصاً الفواكه والخضروات.
3- إلتزمي بالخضوع للفحوصات السنوية إبتداءَ من سنّ الأربعين التي يمكن أن تكشف مبكراً عن إصابتك بسرطان الثدي خصوصاً في حالة سرطان الثدي الورائي ما يسهّل علاجك وشفاك. وتشمل هذه الفحوصات الصورة الشعاعية للثدي، الماموغرافي إضافة إلى الفحص الذاتي للثدي الذي يجب أن تطبقيه من وقت إلى آخر.
4- تساعد الرضاعة الطبيعية لمدة سنة على الأقل في حمايتك من سرطان الثدي لذلك لا تترددي أبداً في إرضاع طفلك ولو لفترة محدودة.
5- تفادي أخذ الأدوية التي تنشط الهرمونات بعد إنقطاع الطمث إذ قد يؤدي ذلك إلى تعزيز خطر إصابتك بسرطان الثدي. كما يستحسن الإبتعاد عن حبوب منع الحمل وعدم الإكثار منها إذ قد تعزز في بعض الحالات خطر الإصابة بسرطان الثدي.
6- يلعب الإفراط في التدخين دوراً أساسياً في تحفيز خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان ومنها سرطان الثدي، لذلك يستحسن الإقلاع عن التدخين والإبتعاد عنه قدر المستطاع.
1- حافطي قد المستطاع على وزنك المعتدل فلزيادة الوزن خصوصاً بعد سن اليأس دور في تحفير الإصابة بالسرطان عموماً وسرطان الثدي بشكل خاص. مع الإشارة هنا إلى أهمية الرياضة لنصف ساعة على الأقل يومياً في الحفاظ على وزنك، كما يساهم النشاط البدني في الوقت عينه في الحدّ من خطر الإصابة بالسرطان.
2- إبتعدي عن الأطعمة المعلبة والمشبعة بالدهون والدسم وحاولي قدر المستطاع الإبتعاد عن اللحوم إذ يساهم هذا النوع من الأطعمة في تعزيز خطر الإصابة بالسرطان. وندعوك هنا للتركيز على المأكولات الصحية خصوصاً الفواكه والخضروات.
3- إلتزمي بالخضوع للفحوصات السنوية إبتداءَ من سنّ الأربعين التي يمكن أن تكشف مبكراً عن إصابتك بسرطان الثدي خصوصاً في حالة سرطان الثدي الورائي ما يسهّل علاجك وشفاك. وتشمل هذه الفحوصات الصورة الشعاعية للثدي، الماموغرافي إضافة إلى الفحص الذاتي للثدي الذي يجب أن تطبقيه من وقت إلى آخر.
4- تساعد الرضاعة الطبيعية لمدة سنة على الأقل في حمايتك من سرطان الثدي لذلك لا تترددي أبداً في إرضاع طفلك ولو لفترة محدودة.
5- تفادي أخذ الأدوية التي تنشط الهرمونات بعد إنقطاع الطمث إذ قد يؤدي ذلك إلى تعزيز خطر إصابتك بسرطان الثدي. كما يستحسن الإبتعاد عن حبوب منع الحمل وعدم الإكثار منها إذ قد تعزز في بعض الحالات خطر الإصابة بسرطان الثدي.
6- يلعب الإفراط في التدخين دوراً أساسياً في تحفيز خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان ومنها سرطان الثدي، لذلك يستحسن الإقلاع عن التدخين والإبتعاد عنه قدر المستطاع.
