يدخل قرار اشتراط التحصين لدخول الأنشطة والمناسبات والمنشآت الحكومية والخاصة حيز التنفيذ، يوم 1 أغسطس من العام الحالي، وذلك ضمن الإجراءات التي اتخذتها المملكة لمواجهة فيروس كورونا المستجد، ولغرض الحفاظ على الصحة العامة.
وأكد متحدث وزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي أنه لا يوجد تغيير في منحنى الإصابات بفيروس كورونا في المملكة، مبيناً أن "هدفنا الحالي هو إعطاء أكبر قدر ممكن من المجتمع جرعة أولى على الأقل". وأضاف العبد العالي، خلال المؤتمر الصحافي الدوري حول مستجدات كورونا في المملكة، الذي أقيم بالأمس، أن التهاون في الاحترازات يقود الى انتكاسه فى الاعداد
14.5 مليون شخص تم إعطاؤهم جرعة لقاح كورونا
وكشفت الصحة السعودية أن نحو 14.5 مليون شخص تم إعطاؤهم جرعة لقاح كورونا، موضحة أن اللقاحات آمنة، وبإمكان كل من تلقي اللقاح التبرع بالدم.
وأعلنت عن تسجيل 1017 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19"، فيما تم رصد تعافي 1133 حالة، ووفاة 19 حالة، وبلغ إجمالي حالات الإصابة تراكمياً منذ ظهور أول حالة في المملكة 465 ألفاً و797 حالة، من بينها 10 آلاف و132 حالة نشطة، معظمها مستقرة، وأوضاعها الصحية مطمئنة، منها 1575 حالة حرجة تتلقى الرعاية في العنايات المركزة، فيما بلغ إجمالي حالات التعافي 448 ألفاً و93 حالة، في حين ارتفعت حصيلة الوفيات إلى 7572 حالة وفاة.
وأكد متحدث وزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي أنه لا يوجد تغيير في منحنى الإصابات بفيروس كورونا في المملكة، مبيناً أن "هدفنا الحالي هو إعطاء أكبر قدر ممكن من المجتمع جرعة أولى على الأقل". وأضاف العبد العالي، خلال المؤتمر الصحافي الدوري حول مستجدات كورونا في المملكة، الذي أقيم بالأمس، أن التهاون في الاحترازات يقود الى انتكاسه فى الاعداد
14.5 مليون شخص تم إعطاؤهم جرعة لقاح كورونا
وكشفت الصحة السعودية أن نحو 14.5 مليون شخص تم إعطاؤهم جرعة لقاح كورونا، موضحة أن اللقاحات آمنة، وبإمكان كل من تلقي اللقاح التبرع بالدم.
وأعلنت عن تسجيل 1017 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19"، فيما تم رصد تعافي 1133 حالة، ووفاة 19 حالة، وبلغ إجمالي حالات الإصابة تراكمياً منذ ظهور أول حالة في المملكة 465 ألفاً و797 حالة، من بينها 10 آلاف و132 حالة نشطة، معظمها مستقرة، وأوضاعها الصحية مطمئنة، منها 1575 حالة حرجة تتلقى الرعاية في العنايات المركزة، فيما بلغ إجمالي حالات التعافي 448 ألفاً و93 حالة، في حين ارتفعت حصيلة الوفيات إلى 7572 حالة وفاة.
