ذا كنت تريدين قضاء عطلة رخيصة وممتعة ومليئة بالترفيه وسافري مع العائلة بسعر معقول، فقد تكون جزيرة مرمريس من خياراتك المهمة والمناسبة.
هذه الجزيرة هي ملتقى البحر المتوسط مع بحر أيجه، ويطلق عليها اسم “الريفيرا التركية” تشبهاً بجماليات شواطئ الريفيرا الفرنسية، ومعنى مرمريس “الإشراق”.
تكتظ الجزيرة بالسياح العرب، فهي تحمل سمات يونانية وتركية شرقية، وتقدم المطبخ الشرق أوسطي، ويتداول أهلها بضعة كلمات عربية.
من جماليات الطبيعة في مرمريس أنها تجمع الجبل والبحر، إذ يمكنك الجلوس على الشاطئ والتمتع بمشاهدة الجبال المكسوة بأشجار الصنوبر وغابات السرو وأشجار الجونولوك الغريبة.
وتشتهر الجزيرة بأنها مرفأ لليخوت ونقطة انطلاق للإبحار في المتوسط في رحلات بحرية ممتعة.
تحتوي الجزيرة أيضاً على “قلعة سليمان العظيم” التي تم ترميمها مؤخراً، وفيها أحياء أثرية مرصوفة بالحجارة وممتعة للتجول والتسوق.
خارج المدينة المزدحمة بالمطاعم وأسواق السياح وأماكن الترفيه والشوراع المخصصة للرقص والموسيقى والسهر، يوجد كهوف وخلجان شبه جزيرة داتكا وهي جهات رائعة لرحلات النهار بالقارب.
كما يمكن القيام برحلات استكشافية بسيارات الجيب حول الجبال بالقرب من مرماريس و زيارة القرى الصغيرة والشلالات الجميلة والشواطئ الخلابة في المنطقة من بوزبورون إلى الجنوب من مارماريس وزيارة كزكومو.
ويمكن أيضاً التمتع بالحمام التركي ذو مواصفات قياسية (الحمام) مع غرفة (الساونا) ، وتقشير الجسم، وتدليك بالرغوة والتدليك بالزيوت أيضا، إضافة إلى وجود وحمامات الطين.
العروض على الجزيرة كثيرة، إذ تتهافت وكالات السياحة على تقديم عروض منافسة تشمل التذكرة والإقامة، وهي مكان قريب وجميل لكسر الروتين والتمتع بإجازة الصيف أو أخذ استراحة من ضغط الحياة والعمل
هذه الجزيرة هي ملتقى البحر المتوسط مع بحر أيجه، ويطلق عليها اسم “الريفيرا التركية” تشبهاً بجماليات شواطئ الريفيرا الفرنسية، ومعنى مرمريس “الإشراق”.
تكتظ الجزيرة بالسياح العرب، فهي تحمل سمات يونانية وتركية شرقية، وتقدم المطبخ الشرق أوسطي، ويتداول أهلها بضعة كلمات عربية.
من جماليات الطبيعة في مرمريس أنها تجمع الجبل والبحر، إذ يمكنك الجلوس على الشاطئ والتمتع بمشاهدة الجبال المكسوة بأشجار الصنوبر وغابات السرو وأشجار الجونولوك الغريبة.
وتشتهر الجزيرة بأنها مرفأ لليخوت ونقطة انطلاق للإبحار في المتوسط في رحلات بحرية ممتعة.
تحتوي الجزيرة أيضاً على “قلعة سليمان العظيم” التي تم ترميمها مؤخراً، وفيها أحياء أثرية مرصوفة بالحجارة وممتعة للتجول والتسوق.
خارج المدينة المزدحمة بالمطاعم وأسواق السياح وأماكن الترفيه والشوراع المخصصة للرقص والموسيقى والسهر، يوجد كهوف وخلجان شبه جزيرة داتكا وهي جهات رائعة لرحلات النهار بالقارب.
كما يمكن القيام برحلات استكشافية بسيارات الجيب حول الجبال بالقرب من مرماريس و زيارة القرى الصغيرة والشلالات الجميلة والشواطئ الخلابة في المنطقة من بوزبورون إلى الجنوب من مارماريس وزيارة كزكومو.
ويمكن أيضاً التمتع بالحمام التركي ذو مواصفات قياسية (الحمام) مع غرفة (الساونا) ، وتقشير الجسم، وتدليك بالرغوة والتدليك بالزيوت أيضا، إضافة إلى وجود وحمامات الطين.
العروض على الجزيرة كثيرة، إذ تتهافت وكالات السياحة على تقديم عروض منافسة تشمل التذكرة والإقامة، وهي مكان قريب وجميل لكسر الروتين والتمتع بإجازة الصيف أو أخذ استراحة من ضغط الحياة والعمل
