وبٌثوْقَ فّجرُ جَدْيدَآً يجَعلْنيَ اعَشْقَ ترقْبيّ
مُكوْث نِقيُ بْين دهَآلْيز حَرفيً
وتُصبحً الحٌرْوفَ ممَلكهُ جمَاْل
تتغنًىّ طربَآ بـِ قُدوْم امّيرتى
واعشقٌ ترنيمهَ حرفها
تلكَ التي تجعلنيّ اميرا يتَوْسْدّ عمقَ احضآنها
سٌرمْديُ حَرفهٌا يتَغنى بهٌ الشُعْراءّ
وقْلْبي َمتيمٌ بِعشَقْ انوثتها
تواسيني دوماَ و تقبل دموعيّ
واْن اشَتقتهُا تهْرب مُلتْجآءه الىَ احٌضْآّني
تسكنٌنيْ دَهراّ وتقبّلنيْ الَفـأً
و تغدقَني بِقدوُمها فْرحآً
ووعَدتنيْ بحِبهّا حُلفْآَ ...
انْ تبقَى ليَ دْوماً ْوَمازالت تنظُرليّ بِـ شْوق . . .
اتًنقلُ كـ فْراشهٌ عّذبهُ بين ربَوعْ جْسَدهُا
المُغوّي واتَنفْسُ رآئْحّه عٍطَرهٌا المٌدوْيَ
وُتقبْلنيّ اكُترواغفٌو ويْبدَوالحُلم َورديّ
وتَتعْانقَ الشْفتَاِن لِـ لَلابّد
وتسْكرنيَ نبَيذ شهد واحُلقُ بعْيداً بِعشْقهٌا
تنآجيْني لْيل نهاَرا
وكٌلّ الدْهَر حْنآن
اُحبكِى واُعْشْقٌ حٌروْفَآ حْضَنتً اَسٌمكِ
ويْاويَل قْلبْيّ لْوّ ابْعّد عْنْكِ
دآئْما تردْدّهْا لّيْ وَبْصًوتْها
تغٌنْيّ اعّشْقكّ
وادُندَن انا دْومّا بـِ صُوتْي وَصْمتَيَ حُُروْفّها
بِقلمْيَ نسْجتٌ لكى حٌروْفّا
وَاطَرْبتك بَهّآ بـِ صّْوتي
يآحبا بآقيآ استْوطنَ ذآتيْ
اقسّمتٌ ان لااجْعل غْيركًى يتنَفسّني
وابقْى سجَيْن ِلاحْضآنْك يَاذات الَوجْه الخَمْريّ
احٌبْكَ جِداً لْو تَدرْيّ
الامير...
مُكوْث نِقيُ بْين دهَآلْيز حَرفيً
وتُصبحً الحٌرْوفَ ممَلكهُ جمَاْل
تتغنًىّ طربَآ بـِ قُدوْم امّيرتى
واعشقٌ ترنيمهَ حرفها
تلكَ التي تجعلنيّ اميرا يتَوْسْدّ عمقَ احضآنها
سٌرمْديُ حَرفهٌا يتَغنى بهٌ الشُعْراءّ
وقْلْبي َمتيمٌ بِعشَقْ انوثتها
تواسيني دوماَ و تقبل دموعيّ
واْن اشَتقتهُا تهْرب مُلتْجآءه الىَ احٌضْآّني
تسكنٌنيْ دَهراّ وتقبّلنيْ الَفـأً
و تغدقَني بِقدوُمها فْرحآً
ووعَدتنيْ بحِبهّا حُلفْآَ ...
انْ تبقَى ليَ دْوماً ْوَمازالت تنظُرليّ بِـ شْوق . . .
اتًنقلُ كـ فْراشهٌ عّذبهُ بين ربَوعْ جْسَدهُا
المُغوّي واتَنفْسُ رآئْحّه عٍطَرهٌا المٌدوْيَ
وُتقبْلنيّ اكُترواغفٌو ويْبدَوالحُلم َورديّ
وتَتعْانقَ الشْفتَاِن لِـ لَلابّد
وتسْكرنيَ نبَيذ شهد واحُلقُ بعْيداً بِعشْقهٌا
تنآجيْني لْيل نهاَرا
وكٌلّ الدْهَر حْنآن
اُحبكِى واُعْشْقٌ حٌروْفَآ حْضَنتً اَسٌمكِ
ويْاويَل قْلبْيّ لْوّ ابْعّد عْنْكِ
دآئْما تردْدّهْا لّيْ وَبْصًوتْها
تغٌنْيّ اعّشْقكّ
وادُندَن انا دْومّا بـِ صُوتْي وَصْمتَيَ حُُروْفّها
بِقلمْيَ نسْجتٌ لكى حٌروْفّا
وَاطَرْبتك بَهّآ بـِ صّْوتي
يآحبا بآقيآ استْوطنَ ذآتيْ
اقسّمتٌ ان لااجْعل غْيركًى يتنَفسّني
وابقْى سجَيْن ِلاحْضآنْك يَاذات الَوجْه الخَمْريّ
احٌبْكَ جِداً لْو تَدرْيّ
الامير...