& الحبار العملاق – من رواية عشرين ألف فرسخ تحت الماء تأليف جولز فيرن
الذي واجهه كابتن نيمو في عرض البحر، ولم تتمكن غواصته نوتيلاس
المزودة بأحدث الأسلحة والمعدات آنذاك من التصدي له، واضطر نيمو
وطاقم الغواصة من اعتلاء الغواصة ومحاربته بالفؤوس والرماح،
وقد استخدم الحبار أذرعه الطويلة في إغراق أحد البحارة، وتمكن نيمو
وبحارته في النهاية من إبعاد الحبار العملاق عن طريق مهاجمة أذرعه
الطويلة، المخيف في الأمر أن الكاتب عرف بدقته العلمية وهو يكتب
الخيال العلمي، ولم يضع وصفاً دقيقاً للحبار إلا أن هناك دليل على
وجود حبارات ذات أحجام عملاقة بالفعل قادرة على سحق بعض السفن،
ولها أسنان حادة في أذرعها من الممكن أن تؤذي بشدة.
#####
& المينوتور – من الأساطير الإغريقية
وهو كائن أسطوري هجين ما بين الثور والإنسان، وتحكي أسطورة
مولده أن الملك مينوس وزوجته باسيبا قد نالا غضب الإله بوسيدون،
فأرسل لهما ثوراً أبيض وجعل الملكة باسيبا تتوق إليه وأنجبت منه الملكة
وحشاً كاسراً هجيناً هو المينوتور، ولأنه كان يقتل أي آدمي يواجهه فقد أمر
الملك مهندسيه أن يبنوا دهليزاً تحت الأرض لا يمكن للمينوتور أن يغادره،
وتقول الأسطورة إنه كان يلقي إليه كل عام بسبعة من الرجال وسبعة من
النساء ليظل تحت الأرض، إلى أن تمكن ثيسوس من قتله مستعيناً بلفة من
الخيط ليتمكن من معرفة الطريق داخل المتاهة.
#####
& بيني وايز أو "البهلوان الراقص" – عن رواية "إت" لستيفن كينغ
وهو وحش يعيش منذ مئات السنين ويستخدم شكل البهلوان لكي يغري
الناس بالاقتراب منه، لكن الحقيقة أنه من الممكن أن يتخذ أي شكل أو
هيئة يريدها، وفي حالة أصاب أحداً فإنه ينومه مغناطيسياً لثلاثين عاماً،
وعندما يستيقظ يجد نفسه في كارثة ما أو حادثة عنيفة، وقد صور الوحش
في فيلم لتيم كوري، لكن يبقى تصور ستيفن كينغ الروائي هو الأكثر إرعاباً.
#####
& وحش سكيلا – ملحمة الأوديسا لهوميروس
وهي أحد أشهر وأهم الحكايات في الأساطير الإغريقية، والوحش له شكل
غريب جداً، يمتلك أربعة عيون وست رقاب طويلة ورأس ضخم بها ثلاثة
صفوف من الأسنان الحادة، وله اثنا عشر قدماً، وقد اختار أوديسوس
لقاء الوحش في ذلك الطريق بدلاً من طريق آخر كانت سفينته ستتعرض
خلاله إلى دمار كامل، أما مروراً بوحش سكيلا فسيفقد بعضاً من رجاله
فقط، وينجو الباقون.
#####
أنتهى .
الذي واجهه كابتن نيمو في عرض البحر، ولم تتمكن غواصته نوتيلاس
المزودة بأحدث الأسلحة والمعدات آنذاك من التصدي له، واضطر نيمو
وطاقم الغواصة من اعتلاء الغواصة ومحاربته بالفؤوس والرماح،
وقد استخدم الحبار أذرعه الطويلة في إغراق أحد البحارة، وتمكن نيمو
وبحارته في النهاية من إبعاد الحبار العملاق عن طريق مهاجمة أذرعه
الطويلة، المخيف في الأمر أن الكاتب عرف بدقته العلمية وهو يكتب
الخيال العلمي، ولم يضع وصفاً دقيقاً للحبار إلا أن هناك دليل على
وجود حبارات ذات أحجام عملاقة بالفعل قادرة على سحق بعض السفن،
ولها أسنان حادة في أذرعها من الممكن أن تؤذي بشدة.
#####
& المينوتور – من الأساطير الإغريقية
وهو كائن أسطوري هجين ما بين الثور والإنسان، وتحكي أسطورة
مولده أن الملك مينوس وزوجته باسيبا قد نالا غضب الإله بوسيدون،
فأرسل لهما ثوراً أبيض وجعل الملكة باسيبا تتوق إليه وأنجبت منه الملكة
وحشاً كاسراً هجيناً هو المينوتور، ولأنه كان يقتل أي آدمي يواجهه فقد أمر
الملك مهندسيه أن يبنوا دهليزاً تحت الأرض لا يمكن للمينوتور أن يغادره،
وتقول الأسطورة إنه كان يلقي إليه كل عام بسبعة من الرجال وسبعة من
النساء ليظل تحت الأرض، إلى أن تمكن ثيسوس من قتله مستعيناً بلفة من
الخيط ليتمكن من معرفة الطريق داخل المتاهة.
#####
& بيني وايز أو "البهلوان الراقص" – عن رواية "إت" لستيفن كينغ
وهو وحش يعيش منذ مئات السنين ويستخدم شكل البهلوان لكي يغري
الناس بالاقتراب منه، لكن الحقيقة أنه من الممكن أن يتخذ أي شكل أو
هيئة يريدها، وفي حالة أصاب أحداً فإنه ينومه مغناطيسياً لثلاثين عاماً،
وعندما يستيقظ يجد نفسه في كارثة ما أو حادثة عنيفة، وقد صور الوحش
في فيلم لتيم كوري، لكن يبقى تصور ستيفن كينغ الروائي هو الأكثر إرعاباً.
#####
& وحش سكيلا – ملحمة الأوديسا لهوميروس
وهي أحد أشهر وأهم الحكايات في الأساطير الإغريقية، والوحش له شكل
غريب جداً، يمتلك أربعة عيون وست رقاب طويلة ورأس ضخم بها ثلاثة
صفوف من الأسنان الحادة، وله اثنا عشر قدماً، وقد اختار أوديسوس
لقاء الوحش في ذلك الطريق بدلاً من طريق آخر كانت سفينته ستتعرض
خلاله إلى دمار كامل، أما مروراً بوحش سكيلا فسيفقد بعضاً من رجاله
فقط، وينجو الباقون.
#####
أنتهى .
.gif "tos fhgsgddde")