رغم أن الدماغ يمارس الكثير من التمارين كل يوم، إلا أن بعض الأنشطة قد تساعد في تعزيز وظائف المخ. وهذا بدوره يساعد في حماية الدماغ وإليكم تمارين تقوية الذاكرة وبعض الأنشطة المفيدة، في التقرير الآتي:
1. التأمل
يمكن لبعض الأنشطة أن تشغل الدماغ بطرق جديدة، ما قد يؤدي إلى تحسينات في الذاكرة
يتضمن التأمل عموماً تركيز الانتباه بطريقة هادئة ومنضبطة. قد يكون للتأمل فوائد متعددة لكل من الدماغ والجسم. تشير الأبحاث إلى أن التأمل قد يفيد الدماغ عن طريق إبطاء شيخوخته وزيادة قدرته على معالجة المعلومات.
2. التخيل
التخيل، يعدّ من تمارين تقوية الذاكرة، إذ يساعد على تكوين صورة ذهنية لتمثيل المعلومات. وقد تكون الصورة الذهنية على شكل صور أو مشاهد متحركة. يمكنك ممارسة التصور في حياتك اليومية. على سبيل المثال، قبل الذهاب للتسوق، تخيلي كيفية وصولك إلى متجر البقالة، وما ستشترينه.. المفتاح هو تخيل المشاهد بوضوح وبأكبر قدر ممكن من التفاصيل.
3. ممارسة الألعاب
يمكن أن يكون لعب ألعاب الورق أو ألعاب الطاولة من تمارين تقوية الذاكرة، ووسيلة ممتعة للتواصل الاجتماعي أو قضاء الوقت. قد تكون هذه الأنشطة مفيدة أيضاً للدماغ. وجدت دراسة أجريت عام 2017 وجود صلة بين ممارسة الألعاب وانخفاض خطر الإصابة بالضعف الإدراكي لدى كبار السن.
4. ممارسة ألعاب بطاقة الذاكرة
تختبر ألعاب بطاقات الذاكرة ذاكرة الشخص قصيرة المدى وقدرته على تذكر الأنماط. إنها طريقة بسيطة وممتعة لإشراك الدماغ وتنشيط المناطق المتعلقة بالتعرف على الأنماط والتذكر.
5. التدرب على الكلمات المتقاطعة
من تمارين تقوية الذاكرة، حل الكلمات المتقاطعة وهو نشاط شائع قد يحفز الدماغ. قد يؤخر الكلمات المتقاطعة ظهور انخفاض الذاكرة لدى الأشخاص المصابين بالخرف قبل السريري.
6. الألغاز والأحجية
يمكن أن يكون إكمال أحجية الصور المقطوعة من تمارين تقوية الذاكرة وطريقة جيدة لتمضية الوقت وقد يفيد الدماغ أيضاً. وخلصت الدراسة إلى أن حل الألغاز المقطوعة بانتظام وطوال الحياة قد يحمي من آثار شيخوخة الدماغ، والحد من خطر الإصابة بالزهايمر.
7. لعب سودوكو
يمكن أن تكون ألغاز الأرقام، مثل سودوكو، طريقة ممتعة لتحدي الدماغ. يمكنها أيضاً تحسين الوظيفة الإدراكية لدى بعض الأشخاص.
8. لعب الشطرنج
لعبة الشطرنج وغيرها من الأنشطة الترفيهية المعرفية قد تؤدي إلى تحسينات في ذاكرة الأداء التنفيذي، وهي القدرة على مراقبة السلوك وتكييفه من أجل تحقيق الأهداف المحددة وسرعة معالجة المعلومات.
9. لعبة الداما
وجدت دراسة أجريت عام 2015 أن هناك علاقة بين المشاركة المنتظمة في لعبة الداما أو غيرها من الألعاب المحفزة معرفياً وحجم الدماغ الأكبر وتحسين علامات الصحة المعرفية لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمرض الزهايمر.
10. ممارسة ألعاب الفيديو
تشير مراجعة عام 2015 إلى أن بعض أنواع ألعاب الفيديو قد تؤدي إلى تحسينات في الانتباه وحل المشاكل والمرونة المعرفية.
11. تعلم مهارات جديدة
إن تعلم مهارات جديدة ينشّط الدماغ بطرق مختلفة وقد يساعد في تحسين وظائف المخ،كتعلم لغة جديدة، إذ تزيد ثنائية اللغة وتقوّي الاتصال بين مناطق مختلفة من الدماغ. ما قد يلعب دوراً في تأخير ظهور مرض الزهايمر وأشكال الخرف الأخرى.
12. الاستماع إلى الموسيقى
يساعد الاستماع إلى الموسيقى في الحماية من الضعف الإدراكي
إن الاستماع إلى الموسيقى يتفاعل ويربط أجزاء مختلفة من الدماغ. كما ويفيد العزف على آلة موسيقية التطور المعرفي ويساعد على الحماية من الضعف الإدراكي في دماغ الشيخوخة.
13. ممارسة الرياضة بانتظام
ممارسة الرياضة البدنية بانتظام مفيدة لكل من الدماغ والجسم. التمارين الرياضية تعمل على تحسين صحة الدماغ.
1. التأمل
يمكن لبعض الأنشطة أن تشغل الدماغ بطرق جديدة، ما قد يؤدي إلى تحسينات في الذاكرة
يتضمن التأمل عموماً تركيز الانتباه بطريقة هادئة ومنضبطة. قد يكون للتأمل فوائد متعددة لكل من الدماغ والجسم. تشير الأبحاث إلى أن التأمل قد يفيد الدماغ عن طريق إبطاء شيخوخته وزيادة قدرته على معالجة المعلومات.
2. التخيل
التخيل، يعدّ من تمارين تقوية الذاكرة، إذ يساعد على تكوين صورة ذهنية لتمثيل المعلومات. وقد تكون الصورة الذهنية على شكل صور أو مشاهد متحركة. يمكنك ممارسة التصور في حياتك اليومية. على سبيل المثال، قبل الذهاب للتسوق، تخيلي كيفية وصولك إلى متجر البقالة، وما ستشترينه.. المفتاح هو تخيل المشاهد بوضوح وبأكبر قدر ممكن من التفاصيل.
3. ممارسة الألعاب
يمكن أن يكون لعب ألعاب الورق أو ألعاب الطاولة من تمارين تقوية الذاكرة، ووسيلة ممتعة للتواصل الاجتماعي أو قضاء الوقت. قد تكون هذه الأنشطة مفيدة أيضاً للدماغ. وجدت دراسة أجريت عام 2017 وجود صلة بين ممارسة الألعاب وانخفاض خطر الإصابة بالضعف الإدراكي لدى كبار السن.
4. ممارسة ألعاب بطاقة الذاكرة
تختبر ألعاب بطاقات الذاكرة ذاكرة الشخص قصيرة المدى وقدرته على تذكر الأنماط. إنها طريقة بسيطة وممتعة لإشراك الدماغ وتنشيط المناطق المتعلقة بالتعرف على الأنماط والتذكر.
5. التدرب على الكلمات المتقاطعة
من تمارين تقوية الذاكرة، حل الكلمات المتقاطعة وهو نشاط شائع قد يحفز الدماغ. قد يؤخر الكلمات المتقاطعة ظهور انخفاض الذاكرة لدى الأشخاص المصابين بالخرف قبل السريري.
6. الألغاز والأحجية
يمكن أن يكون إكمال أحجية الصور المقطوعة من تمارين تقوية الذاكرة وطريقة جيدة لتمضية الوقت وقد يفيد الدماغ أيضاً. وخلصت الدراسة إلى أن حل الألغاز المقطوعة بانتظام وطوال الحياة قد يحمي من آثار شيخوخة الدماغ، والحد من خطر الإصابة بالزهايمر.
7. لعب سودوكو
يمكن أن تكون ألغاز الأرقام، مثل سودوكو، طريقة ممتعة لتحدي الدماغ. يمكنها أيضاً تحسين الوظيفة الإدراكية لدى بعض الأشخاص.
8. لعب الشطرنج
لعبة الشطرنج وغيرها من الأنشطة الترفيهية المعرفية قد تؤدي إلى تحسينات في ذاكرة الأداء التنفيذي، وهي القدرة على مراقبة السلوك وتكييفه من أجل تحقيق الأهداف المحددة وسرعة معالجة المعلومات.
9. لعبة الداما
وجدت دراسة أجريت عام 2015 أن هناك علاقة بين المشاركة المنتظمة في لعبة الداما أو غيرها من الألعاب المحفزة معرفياً وحجم الدماغ الأكبر وتحسين علامات الصحة المعرفية لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمرض الزهايمر.
10. ممارسة ألعاب الفيديو
تشير مراجعة عام 2015 إلى أن بعض أنواع ألعاب الفيديو قد تؤدي إلى تحسينات في الانتباه وحل المشاكل والمرونة المعرفية.
11. تعلم مهارات جديدة
إن تعلم مهارات جديدة ينشّط الدماغ بطرق مختلفة وقد يساعد في تحسين وظائف المخ،كتعلم لغة جديدة، إذ تزيد ثنائية اللغة وتقوّي الاتصال بين مناطق مختلفة من الدماغ. ما قد يلعب دوراً في تأخير ظهور مرض الزهايمر وأشكال الخرف الأخرى.
12. الاستماع إلى الموسيقى
يساعد الاستماع إلى الموسيقى في الحماية من الضعف الإدراكي
إن الاستماع إلى الموسيقى يتفاعل ويربط أجزاء مختلفة من الدماغ. كما ويفيد العزف على آلة موسيقية التطور المعرفي ويساعد على الحماية من الضعف الإدراكي في دماغ الشيخوخة.
13. ممارسة الرياضة بانتظام
ممارسة الرياضة البدنية بانتظام مفيدة لكل من الدماغ والجسم. التمارين الرياضية تعمل على تحسين صحة الدماغ.
