رد: قضايا عالقة!
اخترت هذا الموضوع وذلك لما نعيشه في ايامنا العصيبة هذه
مجتمعاتنا بنيت على اسس ديموقراطية مزعومة وحرية زائفة كل ينادي بها بالصوت الملأان وانه نصير الحق والعدالة
ارباب الحرية ومنشؤوها من الدول الكبرى ينادون بها ويعملون لاجلها ولكنها تبقى مجرد اقوال وعلى ارض الواقع شيء مختلف
اما في مجتمعنا العربي كبارنا_صغار ينادون بها يرفعون لاجلها شعارات _وان كانت صادقة_تهدر دماؤهم يرفعون على الاكف الى مثواهم الاخير وكان الحرية باتت كالمهد الاخير لو قررنا المضي فيه معبرين عن راي ما او مطالبين بالحق الى المهد الاخير نؤخذ ونكفن بثوب الحرية الابيض الموشح بالدماء هكذا الفنا الحرية في بلادنا
فرصاصة الظلم دائما تبتر جسد الحقيقة دائما وتنتثر الحرية الى اشلاء نلملم اوصالها نجمع شتاتها
ان تكون حرا ...ان تعبر عن رايك ان تطالب بحق هو خروج عن مبادئ وكسر قوانين الكبار
حريتنا باتت مرهونة للظم مقيدة مرمية في السجون
والمبدا تكلم ....يهدر دمك
فكر..بصمت لتغتال افكارك رصاصة طائشة
الحرية في مجتمعنا ليست سوى شعار لايحق لنا النداء بها وكانه محكوم عليك النداء بفلان ولاجل فلان او اصمت
ماهو التعريف الحقيقي للحرية برايك؟
**تعريف الحرية وفق منظوري البسيط و الذي يحتمل الصواب كما الخطأ و يبقى قاصراً عن الإحاطة تماماً بهذا المصطلح الواسع و يبقى في حقيقته مجرد تعبير عن وجهة نظر شخصية لا تتجاوز غيري..هو أنها حقٌ طبيعي من حقوق البشر مثل حقه في الحياة و ما يستتبع هذا الحق من متطلبات إدامتها و المحافظة عليها..تولد مع الإنسان صافية نقية مثل فطرته و سرعان ما تشوبها الشوائب من قيود و تحول دونها سدود لتظهر بمظهر يختلف من مجتمع إلى آخر وفق متغيرات الزمان و معطيات المكان..و تبقى في العنوان واحدة و في مدى الإستفادة منها و تفعيلها ذات أشكال متعددة..
اين تنتهي حدود الحرية؟
**برأيي البسيط..تنتهي حدودها حينما تدخل في تعارض مع الدين و القيم الراسخة في المجتمع و حينما يكون حق ممارستها مصطدماً بحقوق و حريات الآخرين.بمعنى أن نحافظ على هذا الحق بمفهوم إيجابي إلى أبعد الحدود.
وهل برايك نحن قادرين على اطلاق حرية(الحرية)؟ام سنبقى مع حرياتنا اسرى؟
**بداية علينا أن نفهم نحن ماذا نريد من أنفسنا و ما هي طريقة تعاطينا مع هذا الشيء الذي نسعى إليه و هل تقف مطالبتنا عند حدود الحصول عليه أم نجعل منها وسيلة فعالة لتحقيق غاية مقصدها التفاعل بإيجابية ضمن أطر معينة تخدم المجتمع برمته.
شكري و تقديري لك أختي سيرين على هذا الطرح المميز و أتمنى له الإستمرار..مع أطيب الأمنيات.
اخترت هذا الموضوع وذلك لما نعيشه في ايامنا العصيبة هذه
مجتمعاتنا بنيت على اسس ديموقراطية مزعومة وحرية زائفة كل ينادي بها بالصوت الملأان وانه نصير الحق والعدالة
ارباب الحرية ومنشؤوها من الدول الكبرى ينادون بها ويعملون لاجلها ولكنها تبقى مجرد اقوال وعلى ارض الواقع شيء مختلف
اما في مجتمعنا العربي كبارنا_صغار ينادون بها يرفعون لاجلها شعارات _وان كانت صادقة_تهدر دماؤهم يرفعون على الاكف الى مثواهم الاخير وكان الحرية باتت كالمهد الاخير لو قررنا المضي فيه معبرين عن راي ما او مطالبين بالحق الى المهد الاخير نؤخذ ونكفن بثوب الحرية الابيض الموشح بالدماء هكذا الفنا الحرية في بلادنا
فرصاصة الظلم دائما تبتر جسد الحقيقة دائما وتنتثر الحرية الى اشلاء نلملم اوصالها نجمع شتاتها
ان تكون حرا ...ان تعبر عن رايك ان تطالب بحق هو خروج عن مبادئ وكسر قوانين الكبار
حريتنا باتت مرهونة للظم مقيدة مرمية في السجون
والمبدا تكلم ....يهدر دمك
فكر..بصمت لتغتال افكارك رصاصة طائشة
الحرية في مجتمعنا ليست سوى شعار لايحق لنا النداء بها وكانه محكوم عليك النداء بفلان ولاجل فلان او اصمت
ماهو التعريف الحقيقي للحرية برايك؟
**تعريف الحرية وفق منظوري البسيط و الذي يحتمل الصواب كما الخطأ و يبقى قاصراً عن الإحاطة تماماً بهذا المصطلح الواسع و يبقى في حقيقته مجرد تعبير عن وجهة نظر شخصية لا تتجاوز غيري..هو أنها حقٌ طبيعي من حقوق البشر مثل حقه في الحياة و ما يستتبع هذا الحق من متطلبات إدامتها و المحافظة عليها..تولد مع الإنسان صافية نقية مثل فطرته و سرعان ما تشوبها الشوائب من قيود و تحول دونها سدود لتظهر بمظهر يختلف من مجتمع إلى آخر وفق متغيرات الزمان و معطيات المكان..و تبقى في العنوان واحدة و في مدى الإستفادة منها و تفعيلها ذات أشكال متعددة..
اين تنتهي حدود الحرية؟
**برأيي البسيط..تنتهي حدودها حينما تدخل في تعارض مع الدين و القيم الراسخة في المجتمع و حينما يكون حق ممارستها مصطدماً بحقوق و حريات الآخرين.بمعنى أن نحافظ على هذا الحق بمفهوم إيجابي إلى أبعد الحدود.
وهل برايك نحن قادرين على اطلاق حرية(الحرية)؟ام سنبقى مع حرياتنا اسرى؟
**بداية علينا أن نفهم نحن ماذا نريد من أنفسنا و ما هي طريقة تعاطينا مع هذا الشيء الذي نسعى إليه و هل تقف مطالبتنا عند حدود الحصول عليه أم نجعل منها وسيلة فعالة لتحقيق غاية مقصدها التفاعل بإيجابية ضمن أطر معينة تخدم المجتمع برمته.
شكري و تقديري لك أختي سيرين على هذا الطرح المميز و أتمنى له الإستمرار..مع أطيب الأمنيات.
رد: قضايا عالقة!
قضية اليوم:المراة ونظرة المجتمع لها
في ظل ما نعيشه من تطور تكنولوجي وما الى هنالك من التطورات رافقه تطور في عقلية المجتمع فيما يخص المرأة ومنحها حقوقها وعتقها من كثير من الضغوط التي كانت تواجهها
سابقا كانت الفتاة تلازم البيت ولا يحق لها التعلم كما حال الذكور يتعلمون ليعملوا وينتجوا
الفتاة اليوم باتت قادرة ان تتعلم وتختار ما تريده في دراستها واختيار اختصاص هي تميل اليه _وان كان هناك بعض الشواذ_ممن يفرضون اراءهم على المراة بما تختاره
قادرة على اختيار شريك حياتها ولو ارادت العمل فلا باس في ذلك لتعين اسرتها او حتى زوجها
الفتاة كانت من ازمان مضت هي عار يجب وأده لكن اليوم باتت مساوية للرجل في معظم حقوقها
حينما تبلغ سن الرشد يختارون لها زوجا وان لم تكن راضية به وربما سيقت الى الزواج في سن صغيرة جدا
اليوم المراة تخرج ووتشارك في الانتاج والتطور وتعمل وتطالب بحق
انت كرجل
-هل انصف المجتمع المراة ؟
هل تعتقد ان منح المراة حريتها قلص من مساحة حريتك وحقوقك؟؟
-كيف تنظر الى المراة العاملة التي تترك عائلتها وزوجها لتكون في وظيفتها او تبحث عن مستقبلها؟
-بالمقابل كيف تنظر للمراة التي فضلت المكوث في بيتها وتربية اطفالها؟هل برايك هي امراة فاشلة؟لاطموح عندها؟
-عندما تفوقك المراة رتبة في عملها كيف تنظر للامر؟هل حقوقك فعلا هضمت ام تتقبل الامر ؟
-اين يكمن نجاح المراة
انتي كامراة
تعتقدين ان المجتمع منحك كل الحقوق وحريتك؟
لو تقدم اليك احدهم بزواج وشرطه ان تبقي في المنزل والاهتمام بالعائلة هل تتقبلين الامر؟
باعتقادك هل المراة تقتل طموحها عند تهتم بعائلتها؟
واين يكمن نجاح المراة برايك؟
اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم ويسعدني حضورك وتفاعلكم
قضية اليوم:المراة ونظرة المجتمع لها
في ظل ما نعيشه من تطور تكنولوجي وما الى هنالك من التطورات رافقه تطور في عقلية المجتمع فيما يخص المرأة ومنحها حقوقها وعتقها من كثير من الضغوط التي كانت تواجهها
سابقا كانت الفتاة تلازم البيت ولا يحق لها التعلم كما حال الذكور يتعلمون ليعملوا وينتجوا
الفتاة اليوم باتت قادرة ان تتعلم وتختار ما تريده في دراستها واختيار اختصاص هي تميل اليه _وان كان هناك بعض الشواذ_ممن يفرضون اراءهم على المراة بما تختاره
قادرة على اختيار شريك حياتها ولو ارادت العمل فلا باس في ذلك لتعين اسرتها او حتى زوجها
الفتاة كانت من ازمان مضت هي عار يجب وأده لكن اليوم باتت مساوية للرجل في معظم حقوقها
حينما تبلغ سن الرشد يختارون لها زوجا وان لم تكن راضية به وربما سيقت الى الزواج في سن صغيرة جدا
اليوم المراة تخرج ووتشارك في الانتاج والتطور وتعمل وتطالب بحق
انت كرجل
-هل انصف المجتمع المراة ؟
هل تعتقد ان منح المراة حريتها قلص من مساحة حريتك وحقوقك؟؟
-كيف تنظر الى المراة العاملة التي تترك عائلتها وزوجها لتكون في وظيفتها او تبحث عن مستقبلها؟
-بالمقابل كيف تنظر للمراة التي فضلت المكوث في بيتها وتربية اطفالها؟هل برايك هي امراة فاشلة؟لاطموح عندها؟
-عندما تفوقك المراة رتبة في عملها كيف تنظر للامر؟هل حقوقك فعلا هضمت ام تتقبل الامر ؟
-اين يكمن نجاح المراة
انتي كامراة
تعتقدين ان المجتمع منحك كل الحقوق وحريتك؟
لو تقدم اليك احدهم بزواج وشرطه ان تبقي في المنزل والاهتمام بالعائلة هل تتقبلين الامر؟
باعتقادك هل المراة تقتل طموحها عند تهتم بعائلتها؟
واين يكمن نجاح المراة برايك؟
اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم ويسعدني حضورك وتفاعلكم
رد: قضايا عالقة!
انتي كامراة
تعتقدين ان المجتمع منحك كل الحقوق وحريتك؟
نعم الى حد كبير ولكن تبقى نظره الرجل للمرأه مختلفه وان تقبل وجودها فى العمل
لو تقدم اليك احدهم بزواج وشرطه ان تبقي في المنزل والاهتمام بالعائلة هل تتقبلين الامر؟
هى تتوقف على طبيعه المراه عن نفسى سوف أتقبل الامر اذا كنت فى وظيفه عاديه وليست منصب مهم
باعتقادك هل المراة تقتل طموحها عند تهتم بعائلتها؟
لا بل تنقل طوحها من مجال العمل الى مجال افضل هو تربيه عائلتها
واين يكمن نجاح المراة برايك؟
يكمن نجاحها فى توليها مسئولياتها وعملها بضمير سواء فى العمل الجماعى أو فى منزلها
دائما متألقه ومبدعه كعادتك
دمتى بألف خير حبيبتى
انتي كامراة
تعتقدين ان المجتمع منحك كل الحقوق وحريتك؟
نعم الى حد كبير ولكن تبقى نظره الرجل للمرأه مختلفه وان تقبل وجودها فى العمل
لو تقدم اليك احدهم بزواج وشرطه ان تبقي في المنزل والاهتمام بالعائلة هل تتقبلين الامر؟
هى تتوقف على طبيعه المراه عن نفسى سوف أتقبل الامر اذا كنت فى وظيفه عاديه وليست منصب مهم
باعتقادك هل المراة تقتل طموحها عند تهتم بعائلتها؟
لا بل تنقل طوحها من مجال العمل الى مجال افضل هو تربيه عائلتها
واين يكمن نجاح المراة برايك؟
يكمن نجاحها فى توليها مسئولياتها وعملها بضمير سواء فى العمل الجماعى أو فى منزلها
دائما متألقه ومبدعه كعادتك
دمتى بألف خير حبيبتى
رد: قضايا عالقة!
سر النجاح هو الإصرار و الإرادة
للمرأة دورها الاستراتيجي في بناء وتنمية وتقدم المجتمع, لأنها المسئولة الأولي عن تربية وإعداد ورعاية النشء
قد حصلت المرأة علي حقوقها في عصر النبوة وفي مقدمتها حق الحياة وحق التعبير وحق التعليم وحق العمل.
كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
سر النجاح هو الإصرار و الإرادة
للمرأة دورها الاستراتيجي في بناء وتنمية وتقدم المجتمع, لأنها المسئولة الأولي عن تربية وإعداد ورعاية النشء
قد حصلت المرأة علي حقوقها في عصر النبوة وفي مقدمتها حق الحياة وحق التعبير وحق التعليم وحق العمل.
كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
رد: قضايا عالقة!
-هل انصف المجتمع المراة ؟
لم ارى أنصاف للمرأة الى في المجتمع الأسلامي
هل تعتقد ان منح المراة حريتها قلص من مساحة حريتك وحقوقك؟؟
الحرية ممنوحة للرجل والمرأة لكن لها حدود لا تخرج الاشياء عن نطاقها باسم الحرية
-كيف تنظر الى المراة العاملة التي تترك عائلتها وزوجها لتكون في وظيفتها او تبحث عن مستقبلها؟
لا تتركهم ولكن نحن كمسلمين ضرورة تواجد المرأة في كثير من الوضائف كقطاع التعليمي لتعليم البنات وفي المجال الطبي لعلاج النساء وحالات الولادة وكثير من الاشياء لا يصلح مكانها الى للمرأة
-بالمقابل كيف تنظر للمراة التي فضلت المكوث في بيتها وتربية اطفالها؟هل برايك هي امراة فاشلة؟لاطموح عندها؟
ليست امرأة فاشلة فالتي تطمح بتربية اطفالها هذا سر نجاح الحياة في تخريج جيل واعي ومتعلم وناجح لخدمة المجتمع
-عندما تفوقك المراة رتبة في عملها كيف تنظر للامر؟هل حقوقك فعلا هضمت ام تتقبل الامر ؟
لا انظر بهكذا منظار بل هو فخر وشهادة لنجاح المرأة في انجازها
-اين يكمن نجاح المراة
اي مرأة يكمن نجاحها بالاسلام كانت موظفة او ربت بيت اين ما كانت فالاسلام هو نجاحها
شكراً جزيلاً عالطرح القيم
-هل انصف المجتمع المراة ؟
لم ارى أنصاف للمرأة الى في المجتمع الأسلامي
هل تعتقد ان منح المراة حريتها قلص من مساحة حريتك وحقوقك؟؟
الحرية ممنوحة للرجل والمرأة لكن لها حدود لا تخرج الاشياء عن نطاقها باسم الحرية
-كيف تنظر الى المراة العاملة التي تترك عائلتها وزوجها لتكون في وظيفتها او تبحث عن مستقبلها؟
لا تتركهم ولكن نحن كمسلمين ضرورة تواجد المرأة في كثير من الوضائف كقطاع التعليمي لتعليم البنات وفي المجال الطبي لعلاج النساء وحالات الولادة وكثير من الاشياء لا يصلح مكانها الى للمرأة
-بالمقابل كيف تنظر للمراة التي فضلت المكوث في بيتها وتربية اطفالها؟هل برايك هي امراة فاشلة؟لاطموح عندها؟
ليست امرأة فاشلة فالتي تطمح بتربية اطفالها هذا سر نجاح الحياة في تخريج جيل واعي ومتعلم وناجح لخدمة المجتمع
-عندما تفوقك المراة رتبة في عملها كيف تنظر للامر؟هل حقوقك فعلا هضمت ام تتقبل الامر ؟
لا انظر بهكذا منظار بل هو فخر وشهادة لنجاح المرأة في انجازها
-اين يكمن نجاح المراة
اي مرأة يكمن نجاحها بالاسلام كانت موظفة او ربت بيت اين ما كانت فالاسلام هو نجاحها
شكراً جزيلاً عالطرح القيم
رد: قضايا عالقة!
انت كرجل
-هل انصف المجتمع المراة ؟
**حقوق المرأة شرعها القرآن الكريم و أكدتها السنة النبوية منذ 14 قرناً. فكلما كان المجتمع قريبا من هذين المصدرين متمسكاً بهما كما يجب كلما كان إنصاف المرأة أكثر تحققا..و إن قلنا و ماذا عن الغرب الذين لا يعرفون القرآن و السنة ألا يبدو أنهم منصفين المرأة اكثر منا..و هذا أمرٌ نسبي إذا علمنا أنهم يفرقون بين الرجل و المرأة من حيث أجور العنل و إن كانوا يعملون معا بنفس الوظيفة و غيرها من الأمر التي يعرفها من يعيش هناك اكثر منا..و لكن بشكل نسبي تجد حقوقها هناك أكثر تحققا من هنا و العيب في الأنظمة السائدة ..
هل تعتقد ان منح المراة حريتها قلص من مساحة حريتك وحقوقك؟؟
**لسنا نحن بصدد ثروة نتقاسمها أ ارض نتشاركها و كل واحد يريد التوسع على حساب الآخر و يتأثر به..بل أننا نسعد إن حصلت المرأة على كامل حقوقها التي أقرها الشرع الحنيف.
-كيف تنظر الى المراة العاملة التي تترك عائلتها وزوجها لتكون في وظيفتها او تبحث عن مستقبلها؟
**بل إسأليها هي بنفسها بعد سنوات من عملها..لوجدت أنها فرطت في سعادة كبيرة حينما إبتعدت عن بيتها و أسرتها و ما اضاعته خارجه ستتحسر عليه, و لا يعني هذا ممانعتنا إنخراط المرأة في مشاريع نسوية خاصة و مغلقة فمن حقها أن تكون لها ذمة مالية مستقلة عن الزوج.
-بالمقابل كيف تنظر للمراة التي فضلت المكوث في بيتها وتربية اطفالها؟هل برايك هي امراة فاشلة؟لاطموح عندها؟
**المرأة ملكة في بيتها..و هي إن نجحت في صيانة حقوق زوجها و تربية أطفالها بصورة صحيحة فهذا نجاح لا يستقيم معه فشل..و هي تطمح حسب رأيي لمرضاة ربها و دخول جنته و لا يوجد اسمى من هذا طموح.
-عندما تفوقك المراة رتبة في عملها كيف تنظر للامر؟هل حقوقك فعلا هضمت ام تتقبل الامر ؟
**ربما يكون مدعاة لي للمنافسة و بذل الجهد بما يحقق التنافس المحمود..و في كل الأحوال يجب أن لا تختل النظرة بسبب هذا التفوق لكلينا من حيث الحقوق و الواجبات و الإعتبارات الأخرى
-اين يكمن نجاح المراة
**نجاح المراة يكمن في كيفية تحصيل سعادتها و العيش بطمأنينة و يكون هذا بقرب أسرتها و إحتضانها لهم..و أكرر دائما ما قالته النجمة الشهيرة مارلين مونرو في وصتها قبل إنتحارها بأن: سعادة المرأة في المطبخ! و أن لا تنخدع بزيف الأضواء و الشهرة..
شكرا سيرين على هذا الطرح الراقي..سلمت يداك..و بإنتظار جديدك
انت كرجل
-هل انصف المجتمع المراة ؟
**حقوق المرأة شرعها القرآن الكريم و أكدتها السنة النبوية منذ 14 قرناً. فكلما كان المجتمع قريبا من هذين المصدرين متمسكاً بهما كما يجب كلما كان إنصاف المرأة أكثر تحققا..و إن قلنا و ماذا عن الغرب الذين لا يعرفون القرآن و السنة ألا يبدو أنهم منصفين المرأة اكثر منا..و هذا أمرٌ نسبي إذا علمنا أنهم يفرقون بين الرجل و المرأة من حيث أجور العنل و إن كانوا يعملون معا بنفس الوظيفة و غيرها من الأمر التي يعرفها من يعيش هناك اكثر منا..و لكن بشكل نسبي تجد حقوقها هناك أكثر تحققا من هنا و العيب في الأنظمة السائدة ..
هل تعتقد ان منح المراة حريتها قلص من مساحة حريتك وحقوقك؟؟
**لسنا نحن بصدد ثروة نتقاسمها أ ارض نتشاركها و كل واحد يريد التوسع على حساب الآخر و يتأثر به..بل أننا نسعد إن حصلت المرأة على كامل حقوقها التي أقرها الشرع الحنيف.
-كيف تنظر الى المراة العاملة التي تترك عائلتها وزوجها لتكون في وظيفتها او تبحث عن مستقبلها؟
**بل إسأليها هي بنفسها بعد سنوات من عملها..لوجدت أنها فرطت في سعادة كبيرة حينما إبتعدت عن بيتها و أسرتها و ما اضاعته خارجه ستتحسر عليه, و لا يعني هذا ممانعتنا إنخراط المرأة في مشاريع نسوية خاصة و مغلقة فمن حقها أن تكون لها ذمة مالية مستقلة عن الزوج.
-بالمقابل كيف تنظر للمراة التي فضلت المكوث في بيتها وتربية اطفالها؟هل برايك هي امراة فاشلة؟لاطموح عندها؟
**المرأة ملكة في بيتها..و هي إن نجحت في صيانة حقوق زوجها و تربية أطفالها بصورة صحيحة فهذا نجاح لا يستقيم معه فشل..و هي تطمح حسب رأيي لمرضاة ربها و دخول جنته و لا يوجد اسمى من هذا طموح.
-عندما تفوقك المراة رتبة في عملها كيف تنظر للامر؟هل حقوقك فعلا هضمت ام تتقبل الامر ؟
**ربما يكون مدعاة لي للمنافسة و بذل الجهد بما يحقق التنافس المحمود..و في كل الأحوال يجب أن لا تختل النظرة بسبب هذا التفوق لكلينا من حيث الحقوق و الواجبات و الإعتبارات الأخرى
-اين يكمن نجاح المراة
**نجاح المراة يكمن في كيفية تحصيل سعادتها و العيش بطمأنينة و يكون هذا بقرب أسرتها و إحتضانها لهم..و أكرر دائما ما قالته النجمة الشهيرة مارلين مونرو في وصتها قبل إنتحارها بأن: سعادة المرأة في المطبخ! و أن لا تنخدع بزيف الأضواء و الشهرة..
شكرا سيرين على هذا الطرح الراقي..سلمت يداك..و بإنتظار جديدك
رد: قضايا عالقة!
اشكركم على حسن تفاعلكم وعرض مواقفكم تجاه القضايا التي طرحت
لاعدمت روعة اطلالتك
دمت بخير
انت كرجل
-هل انصف المجتمع المراة ؟
**حقوق المرأة شرعها القرآن الكريم و أكدتها السنة النبوية منذ 14 قرناً. فكلما كان المجتمع قريبا من هذين المصدرين متمسكاً بهما كما يجب كلما كان إنصاف المرأة أكثر تحققا..و إن قلنا و ماذا عن الغرب الذين لا يعرفون القرآن و السنة ألا يبدو أنهم منصفين المرأة اكثر منا..و هذا أمرٌ نسبي إذا علمنا أنهم يفرقون بين الرجل و المرأة من حيث أجور العنل و إن كانوا يعملون معا بنفس الوظيفة و غيرها من الأمر التي يعرفها من يعيش هناك اكثر منا..و لكن بشكل نسبي تجد حقوقها هناك أكثر تحققا من هنا و العيب في الأنظمة السائدة ..
هل تعتقد ان منح المراة حريتها قلص من مساحة حريتك وحقوقك؟؟
**لسنا نحن بصدد ثروة نتقاسمها أ ارض نتشاركها و كل واحد يريد التوسع على حساب الآخر و يتأثر به..بل أننا نسعد إن حصلت المرأة على كامل حقوقها التي أقرها الشرع الحنيف.
-كيف تنظر الى المراة العاملة التي تترك عائلتها وزوجها لتكون في وظيفتها او تبحث عن مستقبلها؟
**بل إسأليها هي بنفسها بعد سنوات من عملها..لوجدت أنها فرطت في سعادة كبيرة حينما إبتعدت عن بيتها و أسرتها و ما اضاعته خارجه ستتحسر عليه, و لا يعني هذا ممانعتنا إنخراط المرأة في مشاريع نسوية خاصة و مغلقة فمن حقها أن تكون لها ذمة مالية مستقلة عن الزوج.
-بالمقابل كيف تنظر للمراة التي فضلت المكوث في بيتها وتربية اطفالها؟هل برايك هي امراة فاشلة؟لاطموح عندها؟
**المرأة ملكة في بيتها..و هي إن نجحت في صيانة حقوق زوجها و تربية أطفالها بصورة صحيحة فهذا نجاح لا يستقيم معه فشل..و هي تطمح حسب رأيي لمرضاة ربها و دخول جنته و لا يوجد اسمى من هذا طموح.
-عندما تفوقك المراة رتبة في عملها كيف تنظر للامر؟هل حقوقك فعلا هضمت ام تتقبل الامر ؟
**ربما يكون مدعاة لي للمنافسة و بذل الجهد بما يحقق التنافس المحمود..و في كل الأحوال يجب أن لا تختل النظرة بسبب هذا التفوق لكلينا من حيث الحقوق و الواجبات و الإعتبارات الأخرى
-اين يكمن نجاح المراة
**نجاح المراة يكمن في كيفية تحصيل سعادتها و العيش بطمأنينة و يكون هذا بقرب أسرتها و إحتضانها لهم..و أكرر دائما ما قالته النجمة الشهيرة مارلين مونرو في وصتها قبل إنتحارها بأن: سعادة المرأة في المطبخ! و أن لا تنخدع بزيف الأضواء و الشهرة..
شكرا سيرين على هذا الطرح الراقي..سلمت يداك..و بإنتظار جديدك
-هل انصف المجتمع المراة ؟
**حقوق المرأة شرعها القرآن الكريم و أكدتها السنة النبوية منذ 14 قرناً. فكلما كان المجتمع قريبا من هذين المصدرين متمسكاً بهما كما يجب كلما كان إنصاف المرأة أكثر تحققا..و إن قلنا و ماذا عن الغرب الذين لا يعرفون القرآن و السنة ألا يبدو أنهم منصفين المرأة اكثر منا..و هذا أمرٌ نسبي إذا علمنا أنهم يفرقون بين الرجل و المرأة من حيث أجور العنل و إن كانوا يعملون معا بنفس الوظيفة و غيرها من الأمر التي يعرفها من يعيش هناك اكثر منا..و لكن بشكل نسبي تجد حقوقها هناك أكثر تحققا من هنا و العيب في الأنظمة السائدة ..
هل تعتقد ان منح المراة حريتها قلص من مساحة حريتك وحقوقك؟؟
**لسنا نحن بصدد ثروة نتقاسمها أ ارض نتشاركها و كل واحد يريد التوسع على حساب الآخر و يتأثر به..بل أننا نسعد إن حصلت المرأة على كامل حقوقها التي أقرها الشرع الحنيف.
-كيف تنظر الى المراة العاملة التي تترك عائلتها وزوجها لتكون في وظيفتها او تبحث عن مستقبلها؟
**بل إسأليها هي بنفسها بعد سنوات من عملها..لوجدت أنها فرطت في سعادة كبيرة حينما إبتعدت عن بيتها و أسرتها و ما اضاعته خارجه ستتحسر عليه, و لا يعني هذا ممانعتنا إنخراط المرأة في مشاريع نسوية خاصة و مغلقة فمن حقها أن تكون لها ذمة مالية مستقلة عن الزوج.
-بالمقابل كيف تنظر للمراة التي فضلت المكوث في بيتها وتربية اطفالها؟هل برايك هي امراة فاشلة؟لاطموح عندها؟
**المرأة ملكة في بيتها..و هي إن نجحت في صيانة حقوق زوجها و تربية أطفالها بصورة صحيحة فهذا نجاح لا يستقيم معه فشل..و هي تطمح حسب رأيي لمرضاة ربها و دخول جنته و لا يوجد اسمى من هذا طموح.
-عندما تفوقك المراة رتبة في عملها كيف تنظر للامر؟هل حقوقك فعلا هضمت ام تتقبل الامر ؟
**ربما يكون مدعاة لي للمنافسة و بذل الجهد بما يحقق التنافس المحمود..و في كل الأحوال يجب أن لا تختل النظرة بسبب هذا التفوق لكلينا من حيث الحقوق و الواجبات و الإعتبارات الأخرى
-اين يكمن نجاح المراة
**نجاح المراة يكمن في كيفية تحصيل سعادتها و العيش بطمأنينة و يكون هذا بقرب أسرتها و إحتضانها لهم..و أكرر دائما ما قالته النجمة الشهيرة مارلين مونرو في وصتها قبل إنتحارها بأن: سعادة المرأة في المطبخ! و أن لا تنخدع بزيف الأضواء و الشهرة..
شكرا سيرين على هذا الطرح الراقي..سلمت يداك..و بإنتظار جديدك
لاعدمت روعة اطلالتك
دمت بخير
رد: قضايا عالقة!
قضية اليوم:لغة التظاهر
التظاهر (في مظاهرة أو تظاهرة) تعبير عن الرأي مجموعاً بضغط من أجل تحقيق مطلب، للمواطن، كأحد أشكال المشاركة السياسية. والتظاهر فعل سياسي جماعي، كما أنه يتطلب تنظيماً وتحديداً للأولويات، وتلك من السمات المهم تواجدها في أي مجتمع. وقد يكون هدف التظاهر التأييد أو الاحتجاج.
عندما نجد حقوقنا هضمت او لايمان منا بالتغيير وقدرتنا على ذلك تقام المظاهرات مطالبة بحق او دعم لموقف ما او ربما تكون معاكسة لرفض ماقد فرض بالقوة..
اغة المظاهرات لها قوتها ووقعها الشديد في المجتمعوبفضلها تغيرت امور هي تقوم على اسس سلمية وعدم احداث الفوضى
المظاهرة ترفع فيها الشعارات وربما تكون بشكل مختلف كقطع الطرقات كما يجري في بعض الاحيان تعبيرا عن موقف او رفضا لما يحصل
لغة التظاهر والاطارات باتت سائدة في بلادنا قوية الوقع تخترق حتى الاذان الطينية
بعضهم يتحشدون مؤمنين بقضية ما يدافعون عنها حتى اخر رمق يرفعون شعارات يطالبون ويرفعون الصوت عاليا
وبعض اخر يتواجدون ربما بدافع حشرية!!!او حب استطلاع لما يحدث
واخرون هم عند اخر الطابور يتواجدون مع المجتمعين ويرحلون مع الراحلين وكيفما توجهوا كانت وجهتم وان حاولت ان تفهم منهم حول ما يجري
تجد علامات استفام وتعجب تدور في فلكهم نظرات فارغة لا تحتوي اي اجابة هم فقط ساروا مع الناس
اسئلتي:
باعتقادكم اصوات المتظاهرين الى اي حد ممكن ان تكون مسموعة تلقى اذان صاغية؟
ومتى تسمع هذه الصرخات؟
لو كان هناك مظاهرة ربما وجدت حقك فيها او رايا يعبر عنك ومواقفك هل تشارك؟ام تفضل البقاء بعيدا ؟
هل التظاهر هو بداية الطريق نحو التغيير ام ان هناك وسائل اخرى اخف حدة منها ومسموعة ولا تعود عليك بضرر ؟
متى تخرج المظاهرة عن كونها حرية تعبير لتصبح اسلوب للشغب؟
اتمنى حضوركم وتفاعلكم
قضية اليوم:لغة التظاهر
التظاهر (في مظاهرة أو تظاهرة) تعبير عن الرأي مجموعاً بضغط من أجل تحقيق مطلب، للمواطن، كأحد أشكال المشاركة السياسية. والتظاهر فعل سياسي جماعي، كما أنه يتطلب تنظيماً وتحديداً للأولويات، وتلك من السمات المهم تواجدها في أي مجتمع. وقد يكون هدف التظاهر التأييد أو الاحتجاج.
عندما نجد حقوقنا هضمت او لايمان منا بالتغيير وقدرتنا على ذلك تقام المظاهرات مطالبة بحق او دعم لموقف ما او ربما تكون معاكسة لرفض ماقد فرض بالقوة..
اغة المظاهرات لها قوتها ووقعها الشديد في المجتمعوبفضلها تغيرت امور هي تقوم على اسس سلمية وعدم احداث الفوضى
المظاهرة ترفع فيها الشعارات وربما تكون بشكل مختلف كقطع الطرقات كما يجري في بعض الاحيان تعبيرا عن موقف او رفضا لما يحصل
لغة التظاهر والاطارات باتت سائدة في بلادنا قوية الوقع تخترق حتى الاذان الطينية
بعضهم يتحشدون مؤمنين بقضية ما يدافعون عنها حتى اخر رمق يرفعون شعارات يطالبون ويرفعون الصوت عاليا
وبعض اخر يتواجدون ربما بدافع حشرية!!!او حب استطلاع لما يحدث
واخرون هم عند اخر الطابور يتواجدون مع المجتمعين ويرحلون مع الراحلين وكيفما توجهوا كانت وجهتم وان حاولت ان تفهم منهم حول ما يجري
تجد علامات استفام وتعجب تدور في فلكهم نظرات فارغة لا تحتوي اي اجابة هم فقط ساروا مع الناس
اسئلتي:
باعتقادكم اصوات المتظاهرين الى اي حد ممكن ان تكون مسموعة تلقى اذان صاغية؟
ومتى تسمع هذه الصرخات؟
لو كان هناك مظاهرة ربما وجدت حقك فيها او رايا يعبر عنك ومواقفك هل تشارك؟ام تفضل البقاء بعيدا ؟
هل التظاهر هو بداية الطريق نحو التغيير ام ان هناك وسائل اخرى اخف حدة منها ومسموعة ولا تعود عليك بضرر ؟
متى تخرج المظاهرة عن كونها حرية تعبير لتصبح اسلوب للشغب؟
اتمنى حضوركم وتفاعلكم
التعديل الأخير:
رد: قضايا عالقة!
باعتقادكم اصوات المتظاهرين الى اي حد ممكن ان تكون مسموعة تلقى اذان صاغية؟
الى حد كبير طبعا عندما يجتمعون على قلب رجل واحد ومن أجل هدف واحد كما حدث فى الثورات
ومتى تسمع هذه الصرخات؟
يسمعها العالم كله عندما تكون من اجل هدف كبير وسامى
ولكن متى تنفذ المطالب ؟؟
فى علم الله
لو كان هناك مظاهرة ربما وجدت حقك فيها او رايا يعبر عنك ومواقفك هل تشارك؟ام تفضل البقاء بعيدا ؟
بصراحه بشارك مادام بتطالب بحقوق مهضومه وبطريقه سلميه
هل التظاهر هو بداية الطريق نحو التغيير ام ان هناك وسائل اخرى اخف حدة منها ومسموعة ولا تعود عليك بضرر ؟
التظاهر هو اول الطريق نحو التغيير
متى تخرج المظاهرة عن كونها حرية تعبير لتصبح اسلوب للشغب؟
عندما يتم حرق المنشأت الحكوميه والاضرار بمصالح الشعب
شكرا سيرين على الموضوع الذى يجارى العصر
باعتقادكم اصوات المتظاهرين الى اي حد ممكن ان تكون مسموعة تلقى اذان صاغية؟
الى حد كبير طبعا عندما يجتمعون على قلب رجل واحد ومن أجل هدف واحد كما حدث فى الثورات
ومتى تسمع هذه الصرخات؟
يسمعها العالم كله عندما تكون من اجل هدف كبير وسامى
ولكن متى تنفذ المطالب ؟؟
فى علم الله
لو كان هناك مظاهرة ربما وجدت حقك فيها او رايا يعبر عنك ومواقفك هل تشارك؟ام تفضل البقاء بعيدا ؟
بصراحه بشارك مادام بتطالب بحقوق مهضومه وبطريقه سلميه
هل التظاهر هو بداية الطريق نحو التغيير ام ان هناك وسائل اخرى اخف حدة منها ومسموعة ولا تعود عليك بضرر ؟
التظاهر هو اول الطريق نحو التغيير
متى تخرج المظاهرة عن كونها حرية تعبير لتصبح اسلوب للشغب؟
عندما يتم حرق المنشأت الحكوميه والاضرار بمصالح الشعب
شكرا سيرين على الموضوع الذى يجارى العصر
رد: قضايا عالقة!
قضيتنا اليوم:ظاهرة الخطف المتنقلة
ظاهرة اختطاف الأطفال تعد اليوم آفة اجتماعية خطيرة ذات أبعاد متعددة الأغراض، اكتوت بنارها العديد من العائلات, ولهذا ينبغي علينا عدم التهاون في عواقبها غير الحميدة، والتعامل معها بحذر وحزم شديدين، وبعيون متفتحة، يقظة على الدوام،فالمتتبع لهذه الظاهرة، يجد أنها تتطور من شكل إلى آخر بغية زعزعة الأمن والسكينة والسلم الاجتماعي
اتسعت ظاهرة اختطاف الاطفال, وأصبحت تهدد مجتمعات عدة في مختلف بلدان العالم, خاصة في ضوء تفاقم ظاهرة استغلال الأطفال في شبكات الدعارة والمخدرات والتسول وفي الحروب. وعلى إثر اتساع ظاهرة خطف الفتيات والفتيان
من المسؤول الاول وعلى من تقع المسؤولية برايك؟
ماهي السبل لمنع متل هكذا ظواهر وكيف للدولة ان تحمي مواطنيها اذا هي عاجزة عن حماية نفسها؟
برايكم كيف يمكن لنا القضاء على مثل هذه الظاهر؟
كيف يمكن ان نحمي الاطفال من هذه الظاهرة وخصوصا في ظل الاوضاع الراهنة في البلدان العربية؟
بانتظار حضوركم وتفاعلكم
قضيتنا اليوم:ظاهرة الخطف المتنقلة
ظاهرة اختطاف الأطفال تعد اليوم آفة اجتماعية خطيرة ذات أبعاد متعددة الأغراض، اكتوت بنارها العديد من العائلات, ولهذا ينبغي علينا عدم التهاون في عواقبها غير الحميدة، والتعامل معها بحذر وحزم شديدين، وبعيون متفتحة، يقظة على الدوام،فالمتتبع لهذه الظاهرة، يجد أنها تتطور من شكل إلى آخر بغية زعزعة الأمن والسكينة والسلم الاجتماعي
اتسعت ظاهرة اختطاف الاطفال, وأصبحت تهدد مجتمعات عدة في مختلف بلدان العالم, خاصة في ضوء تفاقم ظاهرة استغلال الأطفال في شبكات الدعارة والمخدرات والتسول وفي الحروب. وعلى إثر اتساع ظاهرة خطف الفتيات والفتيان
من المسؤول الاول وعلى من تقع المسؤولية برايك؟
ماهي السبل لمنع متل هكذا ظواهر وكيف للدولة ان تحمي مواطنيها اذا هي عاجزة عن حماية نفسها؟
برايكم كيف يمكن لنا القضاء على مثل هذه الظاهر؟
كيف يمكن ان نحمي الاطفال من هذه الظاهرة وخصوصا في ظل الاوضاع الراهنة في البلدان العربية؟
بانتظار حضوركم وتفاعلكم
![[bd] Medal Installer](/vb/data/medal/2_1544546018l.jpg)
رد: قضايا عالقة!
شكرا سحر الشرق على القضايا المهمة
اتمنى لك المزيد من التالق و الابداع
تحياتي
قضيتنا اليوم:ظاهرة الخطف المتنقلة
ظاهرة اختطاف الأطفال تعد اليوم آفة اجتماعية خطيرة ذات أبعاد متعددة الأغراض، اكتوت بنارها العديد من العائلات, ولهذا ينبغي علينا عدم التهاون في عواقبها غير الحميدة، والتعامل معها بحذر وحزم شديدين، وبعيون متفتحة، يقظة على الدوام،فالمتتبع لهذه الظاهرة، يجد أنها تتطور من شكل إلى آخر بغية زعزعة الأمن والسكينة والسلم الاجتماعي
اتسعت ظاهرة اختطاف الاطفال, وأصبحت تهدد مجتمعات عدة في مختلف بلدان العالم, خاصة في ضوء تفاقم ظاهرة استغلال الأطفال في شبكات الدعارة والمخدرات والتسول وفي الحروب. وعلى إثر اتساع ظاهرة خطف الفتيات والفتيان
من المسؤول الاول وعلى من تقع المسؤولية برايك؟
المسؤول الاول هي الحكومة فهي المسؤولة عن حفظ امن المواطن بالدرجة الاولى و هي المعنية بالقضاء على تلك العصابات
ماهي السبل لمنع متل هكذا ظواهر وكيف للدولة ان تحمي مواطنيها اذا هي عاجزة عن حماية نفسها؟
اذا كانت الدولة عاجزة عن حمايتهم فعلى الاهل تامين الحماية لاطفالهم من خلال متابعتهم عن كثب و مرافقتهم او تامين رفقة امينة لهم
و متابعة اصدقائهم و زملائهم لتجنب خداعهم و استداجهم من قبل تلك العصابات
برايكم كيف يمكن لنا القضاء على مثل هذه الظاهر؟
يمكننا القضاء عليها من خلال تقوية دور قوى الامن و الاستخبارات
و مساعدة القوى الامنية من خلال الابلاغ عن المشبوهين
كيف يمكن ان نحمي الاطفال من هذه الظاهرة وخصوصا في ظل الاوضاع الراهنة في البلدان العربية؟
المتابعة الدقيقة لهم و انتقاء اصدقائهم و منحهم وقت اطول و جعلهم تحت انظارنا
بانتظار حضوركم وتفاعلكم
ظاهرة اختطاف الأطفال تعد اليوم آفة اجتماعية خطيرة ذات أبعاد متعددة الأغراض، اكتوت بنارها العديد من العائلات, ولهذا ينبغي علينا عدم التهاون في عواقبها غير الحميدة، والتعامل معها بحذر وحزم شديدين، وبعيون متفتحة، يقظة على الدوام،فالمتتبع لهذه الظاهرة، يجد أنها تتطور من شكل إلى آخر بغية زعزعة الأمن والسكينة والسلم الاجتماعي
اتسعت ظاهرة اختطاف الاطفال, وأصبحت تهدد مجتمعات عدة في مختلف بلدان العالم, خاصة في ضوء تفاقم ظاهرة استغلال الأطفال في شبكات الدعارة والمخدرات والتسول وفي الحروب. وعلى إثر اتساع ظاهرة خطف الفتيات والفتيان
من المسؤول الاول وعلى من تقع المسؤولية برايك؟
المسؤول الاول هي الحكومة فهي المسؤولة عن حفظ امن المواطن بالدرجة الاولى و هي المعنية بالقضاء على تلك العصابات
ماهي السبل لمنع متل هكذا ظواهر وكيف للدولة ان تحمي مواطنيها اذا هي عاجزة عن حماية نفسها؟
اذا كانت الدولة عاجزة عن حمايتهم فعلى الاهل تامين الحماية لاطفالهم من خلال متابعتهم عن كثب و مرافقتهم او تامين رفقة امينة لهم
و متابعة اصدقائهم و زملائهم لتجنب خداعهم و استداجهم من قبل تلك العصابات
برايكم كيف يمكن لنا القضاء على مثل هذه الظاهر؟
يمكننا القضاء عليها من خلال تقوية دور قوى الامن و الاستخبارات
و مساعدة القوى الامنية من خلال الابلاغ عن المشبوهين
كيف يمكن ان نحمي الاطفال من هذه الظاهرة وخصوصا في ظل الاوضاع الراهنة في البلدان العربية؟
المتابعة الدقيقة لهم و انتقاء اصدقائهم و منحهم وقت اطول و جعلهم تحت انظارنا
بانتظار حضوركم وتفاعلكم
اتمنى لك المزيد من التالق و الابداع
تحياتي
رد: قضايا عالقة!
من المسؤول الاول وعلى من تقع المسؤولية برايك؟
الاهل لهم جزء كبير فلابد لهم من الحرص التام
ماهي السبل لمنع متل هكذا ظواهر وكيف للدولة ان تحمي مواطنيها اذا هي عاجزة عن حماية نفسها؟
برايكم كيف يمكن لنا القضاء على مثل هذه الظاهر؟
الاتحاد مع الشرطه والابلاغ عن اى مشتبه به
كيف يمكن ان نحمي الاطفال من هذه الظاهرة وخصوصا في ظل الاوضاع الراهنة في البلدان العربية؟
توعيتهم وتدريبهم على الدفاع عن أنفسهم ولو حتى بالصراخ
شكرا سيرين على الموضوع القيم
من المسؤول الاول وعلى من تقع المسؤولية برايك؟
الاهل لهم جزء كبير فلابد لهم من الحرص التام
ماهي السبل لمنع متل هكذا ظواهر وكيف للدولة ان تحمي مواطنيها اذا هي عاجزة عن حماية نفسها؟
برايكم كيف يمكن لنا القضاء على مثل هذه الظاهر؟
الاتحاد مع الشرطه والابلاغ عن اى مشتبه به
كيف يمكن ان نحمي الاطفال من هذه الظاهرة وخصوصا في ظل الاوضاع الراهنة في البلدان العربية؟
توعيتهم وتدريبهم على الدفاع عن أنفسهم ولو حتى بالصراخ
شكرا سيرين على الموضوع القيم